من البداية تبي تروح الحمام (((اكرمكم الله)))
هذي قصة رجل مدمن للحشيش وصل إلى مرحلة إدمان تخيل له( الخيال حقيقة والحقيقة خيال )...... ففي احد الأيام عزم على السفر إلى مدينه ساحليه وكان هو تحت تأثير المخدر وأفرط في تعاطيه قبل السفر فبينما كان هو ذاهب إلى المدينه الساحليه وهو في الطريق تخيل بأنه رأى لوحه في جانب الطريق قد كتب عليها ( هل تريد معرفة ماهو البؤبؤ) تكررت الوحه أكثر من مره أصابه الملل من هذه الوحات الغير مفهومه مضى بطريقه تكررت هذه الوحات بشكل جدا ملحوظ .. زاد تأثير المخدر عليه صرخ بأعلى صوته ماذا تريدون؟؟؟
ماذا تريدون؟؟ تكررت نفس العبارات في تلك الوحات ؟؟ صرخ الرجل نعم نعم أريد أن اعرف ماهو البؤبؤ!! وعندما أنهى الرجل صراخه ظهرت لوحه جديدة كتب عليها ( إذا كنت تريد معرفة ماهو البؤبؤ اتجه شمالا 60 كيلو) احتار الرجل بما يراه من كتابات غريبة لكن قد عزم الرجل على معرفة ماهو البؤبؤ فتجه شمالا 60 كيلو لكن عندما وصل وجد لوحه كتب عليها (اتجه جنوبا 60 كيلو) زاد إصرار الرجل على معرفة هذا البؤبؤ رجع بسيارته 60 كيلو جنوبا وصل إلى نفس نقطة البدايه ظهرت له لوحه كبيره جدا كتب فيها ( اذا كنت مصرا على معرفة ماهو البؤبؤ اتجه بمحذات الساحل) اتجه الرجل مسرعا بمحذات الساحل وهو كله شوق بمعرفة هذا البؤبؤ ظهرت لوحه على بعد كيلو مترات من سيارته اتجه إليها وجد مكتوب عليها (اتجه الى الامام عشره كيلو ) وعلى بعد عشر كيلو مترات وجد لوحه غير واضح ما كتب فيها نزل الرجل من سيارته اتجه لتلك ألوحه وجد مكتوب عليها بخط صغير (يوجد قارب على بعد خطوات اتجه لذالك القارب ) نظر الرجل إلى الشاطىء وجد قارب قديم مهشم...اتجه إليه وجد في القرب منه لوحه كتب عليها(جدف بهذا القارب إلى تلك الجزيرة) رفع الرجل عينيه نضر داخل البحر رأى الجزيرة ركب القارب بداء يجدف ...يجدف.... حتى وصل لتلك الجز يزه المهجوره وجد عند وصوله لوحه كتب فيها(سر إلى الأمام عشر خطوات) وصل بعد سيره وجد لوحه كتب فيها (اتجه إلى الأمام خمس خطوات) اتجه خمس خطوات وصل إلى صنم كبير كتب في أعلى رأسه(توجد ورقه في اسفل رجلي) نضر في اسفل رجلي الصنم وجد ورقه كتب فيها(جدف بالقارب حتى تصل الى نصف البحر) جدف الرجل بالقارب حتى وصل نصف البحر وجد شي يعوم في نصف البحر ذهب إليه وجد مكتوب فيه(توجد قاروره تحت المجداف ضعها في الماء ) نضر الرجل تحت المجداف وجد قاروره فارغه وضعها في الماء أصدرت القاروره صوت وهي تغرق في الماء (بؤ بؤبؤبؤ )..................فعرف الرجل ماهو البؤبؤ عرف أن البؤبؤ هو صوت قاروره فارغه توضع في الماء فنتحر الرجل .
[/size]
.................................
قصة مروعة لفتاة خدعت بصديقتها
الثقة شيء مهم و عظيم إذا كانت في محلها ، و الإنسان في هذا الوقت لا يستطيع أن يمنحها لأي أحد ، والقصة التي سوف أرويها لكم لفتاة في عمر الزهور حدثت لها هذه حادثة مأساوية يتقطع لأجلها القلب و تغرق في محيطها العيون
بدأت قصة الفتاة عندما انتقلت إلى المرحلة الثانوية ، عندما التقت بزميلة لها كانت معها بالمرحلة المتوسطة ، وواعدتها بأن تزورها في المنزل ، المسكينة وافقت أن تستقبل زميلتها في منزلها دون أن تعلم ما تخفي لها من نوايا خبيثة ، و بدأت تزورها باستمرار و لهدف تعميق العلاقة و توطيدها
و ذات يوم واعدتها بأن تمر عليها وتخرجان سوياً ، هي في البداية رفضت لكن زميلتها المخلصة أصرت عليها بالخروج ، و في أحد أيام الأربعاء عصراً مرت على الفتاة المسكينة مع شخص بسيارته على أساس أنه شقيقها ، ثم إلتفتت هذه المخادعة على الفتاة المسكينة و أعطتها ألبوم صور لكي تتفرج عليه ، فتفاجأت بأن من في الصور هي زميلتها مع الشاب الذي يقود السيارة و هي في وضع مخل و بملابس شفافة ، و لما قالت لها أن هذا الفعل محرم و عيب ، ردت بكل انحطاط و قالت : نحن متعودون منذ الصغر أن نلبس هذه الملابس أمام إخواننا في المنزل ، و هو في حقيقة الأمر ليس بأخيها
ثم و صلوا إلى عمارة و طلبت المخادعة من تلك الفتاة المسكينة بأن تنزل معها على أساس أن زميلاتهم في المدرسة مجتمعين في إحدى شقق زميلة لهم في هذه العمارة ، ثم صعدوا إلى أحد الأدوار و طرقوا الباب ، فتفاجأت بأن من يفتح الباب هي إحدى مدرساتها في المدرسة ، ثم ردت بارتباك : إحنا آسفين غلطانين في الشقة ، فردت المدرسة و الدهاء واضح في عينيها : لا .. لستم غلطانين ، تفضلوا ، فسحبتها من يدها وأدخلتها الشقة ، فتفاجأت أيضا بوجود رجال داخل الشقة بالإضافة إلى مجموعة فتيات من زميلاتها في المدرسة ، وهم منهمكين في الفرجة على أفلام ساقطة و منحلّة
ثم قام أحد هؤلاء السفلة و حاول أن يمس شرف هذه البريئة ، لكنها منعته و بدأت بالصراخ ، لكن هؤلاء السفلة محتاطين و مجهزين بكافة أدوات جرائمهم التي يرتكبونها ، فأعطوها حقنة أفقدتها الوعي ، و لما صحت من غشيتها ، رأت نفسها في غرفة نوم وفي وضع مخل ، و خرجت من هذه الغرفة و شاهدت هؤلاء السفلة يتفرجون عليها بالفيديو و هي عارية وهم يتناوبون عليها الواحد تلو الآخر بدون شفقة ولا رحمة وبلا خوف من الله أو من عاقبته ، و لما رأت هذا المشهد المريب ، أغمى عليها ، و أيقظوها ومن ثم أوصلتها زميلتها النذلة مع من أتوا معه سابقاً إلى منزلها ، و واعداها بأن تأتي معهم الأربعاء القادم ، لكنها رفضت ، فهددوها بشريط الفيديو الذي صوروها فيه و بالصور الفوتوغرافية التي التقطوها لها
لما نزلت المسكينة إلى بيتهم غرقت في بحر عميق من الحيرة و الهم و التفكير و الحزن ، فكرت أن تخبر والدها لكنها خافت ، و جاء يوم الموعد وهو الأربعاء ، و اتصلت بها زميلتها الخائنة على الموعد ، لكنها رفضت الخروج ، واستمرت بتهديدها بما يمسكونه عليها من صور و شريط فيديو حتى خرجت معها
واستمرت المسكينة راضخة لرغبتهم لفترة طويلة و هم يفعلون بها ما يريدون ، حتى جاء يوم و طلبت من أحد هؤلاء الأنذال أن يذهب بها إلى طبيب خوفاً منها تكون أصيبت بحمل ، و رضخ لرغبتها و ذهب معها إلى طبيب يعرفه ، وبعدما كشف عليها طلب منها الانتظار في الخارج ، وبينما الطبيب يتحدث مع هذا النذل هي كانت تسمع ما يدور بينهما من حوار ، فقال الطبيب له : أنت كنت تعرف بأنك مصاب بالإيدز فلماذا كنت تعاشرها ؟ رد النذل بكل سقط و وحشية قائلاً : عليّ و على أعدائي ، لا يهمك منها
و لما خرج من عند الطبيب انهالت عليه باللعن و الشتائم و أخذت تدعو عليه ، ولما ذهبوا إلى شقة الدعارة ، قال ال**** لشلته : لا أحد يمس هذه الحشرة بعد اليوم ، فقد أصيبت بالإيدز ، و بعدما ابتليت هذه المسكينة في شرفها أولاً و في صحتها ثانياً بسبب هؤلاء الأنذال ، أعطوها صورها و كل ما يخصها لديهم لأنها لم تعد تلزمهم ، فقد أخذوا مبتغاهم منها و رموها رمية الكلاب
و مع مرور الأيام اشتدت عليها الآلام و ظهرت عليها بعض أعراض المرض ، و طلب منها والدها أن يذهب بها إلى طبيب لكنها كانت ترفض ، و بعد إصراره عليها وافقت ، لكنها طلبت منه أن يذهب بها إلى نفس الطبيب الذي كشف عن مرضها ، و ذهب بها إلى الطبيب ، و قد أخبر الطبيب والدها بالقصة كاملة ، وخرج الوالد منهار ، و أخذ يضربها ، وبينما هو في السيارة معها ، فقد مروا على مقبرة ، و والدها : يأنبها و يقول : فضحتيني و سودتي وجهي ، فقالت : اقتلني و ادفني ، فنزل الوالد من السيارة و الغضب يملأه ، و اخرج أداة حديدية من السيارة ، و حاول أن يضرب أبنته بها ، لكنه لم يقدر ، فرمى نفسه على الأرض و أخذ يبكي و أحتضن أبنته وهي تبكي معه.
جنية بذيئة
بينمـا أنا عاكف على عملي رن جرس الهاتف بجواري،و عندما رفعت السماعة إذا بصـوت امرأة فيه رعب و خوف تخاطبني و الذعـر يملأ حديثها. قلت: هوني عليك يا أختاه و أخبريني بما حدث بهدوء حتى أتمكن من مساعدتك. هدأت قليلا ثم قالت:إحدى المعلمات في المدرسة تتحدث بكلام غريب و بطريقة غير عادية .سألتها: لماذا تفعل ذلك ؟ قالت: الذي اعرفه أنها جاءت ذات يوم بماء مقروء عليه القرآن و رشته في غرفة من غرف المعلمات و بعدها حدث ما حدث و أخبرتنا أنجميع المعلمات بالمدرسة بهن مس من الجان فسقطت كثيرات منهن على الأرض مغشي عليهن فور سماعهن لهذا الكلام. و أصبحت المدرسة تعيش في رعب منذ ذلك اليوم.فماذا نفعل؟عرفت منها اسم المعلمة و اسم زوجها و طلبته للحضور الي في المسجد وعندما جاء قال لي : أن زوجته كانت ترى أشياء غريبـة تحـدث في غرفـة المعلمـات بالمدرسة و ذات يوم كانت تقرا القرآن على احدى الطالبات في هذه الغرفة فشعرت أنها لا تستطيع القراءة و اذا قرأت يصيبها تعب شديد. و طلب مني الزوج أن أقوم بزيارة الى المدرسة فرفضت الا بعد الحصـول علـى تعميد من الجهة المسؤولة و هذا ما تم فعلا قمت بزيارة للمدرسة في غير وقت الدوام و بدأت رحلتي في العلاج بالطلب من الزوج أن يحضر أولا زوجته لأقـرأ عليهـا و جاءت الزوجة و أثناء القراءة وجدت أن بها مسا مـن الجان فتحدثت الي الجنـي الذي تلبسها فنطق قائلا:انه و بقية زملائه من الجان يسكنون هذه المدرسة و أن هذه المعلمة آذتهم عندما جاءت بالماء المقروء و رشته في الغرفة حيث أصابهم لدرجة أن بعضهم أحرق فما كان منه الا ان تلبسها.و قال الجني أن خمس و عشرين معلمة من معلمات المدرسة بهن جان. و عند ذلك طلبت من الزوج أن يجمع بقية المعلمات و يحضرهن الى المسجد حيث جعلت لهن يوما خاصا و بدأت أقرأ عليهن فوجدت أن ثمانية منهن متلبسات بالجان و الأخريات بهن لمس خارجي فقط.طلبت من الأخوات تكرار الزيارة و بفضل الله شفيـن جميعـا الا اثنتان أصبحتـا تراجعان عندي فـي القراءة الجماعية لمدة ستة اشهـر تقريبا بعدها شفيت واحـدة وبقيت الأخرى متلبسة بجنية كانت بذيئة الأخلاق .ثـم انقطعت الفتاة عـن العلاج لمدة طويلة و لـم اعد اعرف عنهـا أيـة أخبار. وبعد ثلاثة اشهر متتالية و اذ كنت جالسا رن جرس الهاتف اذ بـه يحمل صوت احدى الأخوات لا أعرفها فقالت: يا شيخ كانت عندك أحدى المعلمات تتلقى علاجا من الجان وهي الآن عندي في مدرستي بعدما نقلت من مدرستها. و الحقيقة أننـا فزعنا عندما كنا نسمع منها أصوات غريبة حتى قيل أنهـا مسكونة بالجان و أنها كانت تعالج عندك.قلت لها ما اسمها ؟ قالت فلانة اذا به اسم تلك المعلمة فقلت نعم ، و لكن خبرهـا انقطع عني قبل أن تكمل علاجها . قالت: و ماذا نفعل اننا في ذعر تام من أمر هذه المعلمة . أخذت أهون عليها و أبسط لها الأمر ثم طلبت منها أن تخبرها بالحضور الي فردت: أن احدى الأخوات عرضت عليها ذلك فعلا و قالت لها دعينا نأخذك الى الشيخ منير و لكنها رفضت بشدة و تصميم و كلما ذكرنا لها اسمك انتابها ذعر شديد و تتملكها حالـة الذعر هذه فأننا نخاف منها و نبتعد عنها.
و بقيت القصة بلا نهاية فلا المعلمة تقوى على مواصلـة العلاج و لا الجنيـة التـي متلبسة لها ترغب في مغادرتها. ان حالة هذه المعلمة هي من النوع الذي يتسلـط الجان فيـه علـى الانسان بسبب استخدام الانسان للجان في ايذاء الناس و ايقاع الضرر بهم و هكـذا تكـون العاقبة و الله نسأل أن يعصم قلوبنا من الزلل و أن يجعلنا من الراشدين.
[/size]